مجدي زاهر قلادة، أحد العمال المشاركين في صناعة الأجزاء الهندسية للكباري، التي عبرت عليها الجنود إلى قلب سيناء، ونال الشهادة بعد أن أمسكت النيران بجزء من أحد الكباري في المصنع، الذي كان يعمل فيه.
وكادت النيران تلتهم المصنع بكامل أجزائه إلا أنه عمل على إخماد الحريق وإنقاذ محتوياته من الدمار، ونال وسام العمل بأمر من الرئيس السادات قبل اندلاع الحرب بشهور.
ادرج في قائمة الشرف الوطني المصري - باب الابطال و الشهداء المدنيين اعتبارا من 1/5/2021 بعد منح اسمه قلادة تاميكوم من الطبقة الذهبية